الدراسات التاريخية الأكاديمية المعاصرة في العراق مقاربات نقدية في دراسة التاريخ الحديث والمعاصر

​تمثّل كتابة التاريخ ضربًا من ضروب تحصيل المعرفة التي تختص بالتحرّي عن حوادث الماضي بغية الوصول إلى ضبط تلك الحوادث وتدوينها. وتتخذ هذه العملية أدوات شتى للوصول إلى أهدافها، إلّا أنها لا تخرج عن كونها أدوات لا ينتظمها منهج ثابت، وربما يكون بعضها بعيدًا عن الموضوعية. وتعتمد، في درجة دقتها وضبطها، على مدى سعة الآفاق المعرفية لمن يمارسها، ويتوقف مقياس صدقيتها على رصيد موضوعيته وملكاته الفكرية.

حمّل المادة حمّل العدد كاملا الإشتراك لمدة سنة

ملخص

زيادة حجم الخط

​تمثّل كتابة التاريخ ضربًا من ضروب تحصيل المعرفة التي تختص بالتحرّي عن حوادث الماضي بغية الوصول إلى ضبط تلك الحوادث وتدوينها. وتتخذ هذه العملية أدوات شتى للوصول إلى أهدافها، إلّا أنها لا تخرج عن كونها أدوات لا ينتظمها منهج ثابت، وربما يكون بعضها بعيدًا عن الموضوعية. وتعتمد، في درجة دقتها وضبطها، على مدى سعة الآفاق المعرفية لمن يمارسها، ويتوقف مقياس صدقيتها على رصيد موضوعيته وملكاته الفكرية.

المراجع